التعليم الدامج: همة وعزيمة - Rayah
التعليم الدامج: همة وعزيمة
التعليم الدامج في أبوظبي: تمكين وتطوير
تبرز أهمية التعليم الدامج في المشهد التعليمي اليوم بقوة، فهو يتخطى مفهوم التقبل الاعتيادي ويجوب آفاق الاحتفاء بالإمكانات الفريدة لكل طالب. ونسعى - في إمارة أبوظبي - جاهدين إلى إيجاد بيئة تعليمية دامجة ومتنوعة تمكن الجميع من النجاح، وتركز بصورة خاصة على طلبتنا أصحاب الهمم.
مزايا الدمج: تجاوز المألوف وتحقيق أقصى الإمكانات
ينطوي التعليم الدامج على كسر الحواجز بل إزاحتها كلياً. نحن ملتزمون بتقديم الدعم الفردي، والموارد والاحتياجات التعليمية المتخصصة، وكل ما يمكن طلبتنا أصحاب الهمم من التفوق على الصعد الدراسية والاجتماعية والعاطفية. كما يوفر بيئة داعمة ومشجعة يشعر فيها جميع الطلبة بالترحيب، والتقدير، والاحترام، ويتمتع باكتساب
القدرة على صقل المهارات وإبراز المواهب.
روح الفريق سبيل الإنجاز: التعاون والعمل المشترك عاملان محوريان
يزخر المجتمع المدرسي في أبوظبي بروح الفريق الواحد حيث تتوحد فيه جهود المعلمين والتربويين وأولياء الأمور لضمان نجاح طلبتنا على صعيدي المدرسة والمنزل. نضع معاً خطط التعلم المتخصصة، ونحدد أهدافاً قابلة للتطبيق والقياس، ونوفر الإرشاد والدعم اللازمين. وتكمن قوتنا في التواصل المتسق بين جميع الأطراف، وتنظيم الندوات الهادفة، وإثراء شبكة الدعم الممتدة خارج الفصل الدراسي.
روافد الكتب المدرسية: التنمية الشاملة والأنشطة اللا صفية
لا يقتصر التعليم على الكتب المدرسية، بل يتجاوزها إلى مفهوم التنمية الشاملة. وتؤدي الأنشطة اللا صفية دوراً حيوياً في تعزيز التفاعل الاجتماعي، والتعبير عن الذات، وبناء الثقة بالنفس. تتنوع هذه الأنشطة لتشجع طلبتنا أصحاب الهمم على استكشاف مجالات اهتماماتهم ومواهبهم، والمشاركة الكاملة في الحياة المدرسية.
منظومة شاملة: بناء نظام مجتمعي متماسك
لا يقف التعليم الدامج عند حدود المدرسة، بل يتعداها إلى المجتمع الأوسع. نحن نتعاون بنشاط مع الهيئات الحكومية والجهات المعنية لتحقيق أهداف مشتركة تتمثل في إزالة الحواجز، والحد من التحيّز، وبناء مجتمع دامج ومتقبل للآخرين على اختلافهم.
التنوع حياة: الاحتفاء بكل الإنجازات
نكرس التنوع ونحتفي ونعتز به في أبوظبي، فهو الأساس المتين لقيام مجتمع دامج نابض بالحياة. ومن خلال الدمج، نخلق بيئة داعمة لجميع طلبتنا تمكنهم من تطوير مهارات التعاطف وتقبل الآخر والاحتفاء بالتنوع، وبالتالي تفعيل دورهم ومساهماتهم الإيجابية في المجتمع.
التعليم الدامج: مستقبل يحتضن الجميع
مستندون إلى قوة التعليم الدامج، نحطم القيود، ونطلق العنان لكل الإمكانات. تبذل أبوظبي جهوداً دؤوبة لمواصلة بناء مشهد تعليمي يقدر التنوع، ويناصر الدمج، ويضمن فرصاً متساوية لتحقيق النجاح لكل طالب.
You will be able to:
مقالات ذات صلة
عرض الكلالتعليم الدامج: همة وعزيمة
التعليم الدامج في أبوظبي: تمكين وتطوير
تبرز أهمية التعليم الدامج في المشهد التعليمي اليوم بقوة، فهو يتخطى مفهوم التقبل الاعتيادي ويجوب آفاق الاحتفاء بالإمكانات الفريدة لكل طالب. ونسعى - في إمارة أبوظبي - جاهدين إلى إيجاد بيئة تعليمية دامجة ومتنوعة تمكن الجميع من النجاح، وتركز بصورة خاصة على طلبتنا أصحاب الهمم.
مزايا الدمج: تجاوز المألوف وتحقيق أقصى الإمكانات
ينطوي التعليم الدامج على كسر الحواجز بل إزاحتها كلياً. نحن ملتزمون بتقديم الدعم الفردي، والموارد والاحتياجات التعليمية المتخصصة، وكل ما يمكن طلبتنا أصحاب الهمم من التفوق على الصعد الدراسية والاجتماعية والعاطفية. كما يوفر بيئة داعمة ومشجعة يشعر فيها جميع الطلبة بالترحيب، والتقدير، والاحترام، ويتمتع باكتساب
القدرة على صقل المهارات وإبراز المواهب.
روح الفريق سبيل الإنجاز: التعاون والعمل المشترك عاملان محوريان
يزخر المجتمع المدرسي في أبوظبي بروح الفريق الواحد حيث تتوحد فيه جهود المعلمين والتربويين وأولياء الأمور لضمان نجاح طلبتنا على صعيدي المدرسة والمنزل. نضع معاً خطط التعلم المتخصصة، ونحدد أهدافاً قابلة للتطبيق والقياس، ونوفر الإرشاد والدعم اللازمين. وتكمن قوتنا في التواصل المتسق بين جميع الأطراف، وتنظيم الندوات الهادفة، وإثراء شبكة الدعم الممتدة خارج الفصل الدراسي.
روافد الكتب المدرسية: التنمية الشاملة والأنشطة اللا صفية
لا يقتصر التعليم على الكتب المدرسية، بل يتجاوزها إلى مفهوم التنمية الشاملة. وتؤدي الأنشطة اللا صفية دوراً حيوياً في تعزيز التفاعل الاجتماعي، والتعبير عن الذات، وبناء الثقة بالنفس. تتنوع هذه الأنشطة لتشجع طلبتنا أصحاب الهمم على استكشاف مجالات اهتماماتهم ومواهبهم، والمشاركة الكاملة في الحياة المدرسية.
منظومة شاملة: بناء نظام مجتمعي متماسك
لا يقف التعليم الدامج عند حدود المدرسة، بل يتعداها إلى المجتمع الأوسع. نحن نتعاون بنشاط مع الهيئات الحكومية والجهات المعنية لتحقيق أهداف مشتركة تتمثل في إزالة الحواجز، والحد من التحيّز، وبناء مجتمع دامج ومتقبل للآخرين على اختلافهم.
التنوع حياة: الاحتفاء بكل الإنجازات
نكرس التنوع ونحتفي ونعتز به في أبوظبي، فهو الأساس المتين لقيام مجتمع دامج نابض بالحياة. ومن خلال الدمج، نخلق بيئة داعمة لجميع طلبتنا تمكنهم من تطوير مهارات التعاطف وتقبل الآخر والاحتفاء بالتنوع، وبالتالي تفعيل دورهم ومساهماتهم الإيجابية في المجتمع.
التعليم الدامج: مستقبل يحتضن الجميع
مستندون إلى قوة التعليم الدامج، نحطم القيود، ونطلق العنان لكل الإمكانات. تبذل أبوظبي جهوداً دؤوبة لمواصلة بناء مشهد تعليمي يقدر التنوع، ويناصر الدمج، ويضمن فرصاً متساوية لتحقيق النجاح لكل طالب.